في الشكر على نعمة الله
الفصل العاشر
في الشكر على نعمة الله 1 – لِمَ تطلبُ الراحة، وأنت مولودٌ للعناء؟ أعدد نفسك للصبر أكثر مما للتعزيات، ولحمل الصليب أكثر مما للفرح. إذ من، من أهل العالم، لا يرتاح إلى قبول التعزية والفرح الروحي، لو أمكنه التمتع بها…