رسالة مريم العذراء في مديوغوريه إلى العالم في ٢٥ تشرين الثاني ٢٠١٦
“أولادي الأحبّة، اليوم أيضًا أدعوكم لتعودوا إلى الصلاة. في زمنِ النعمةِ هذا، قد سَمَحَ لي اللهُ أن أقودَكم نحو القداسة ونحو حياةٍ بسيطة، حتّى تستطيعوا، في الأشياءِ الصغيرة، أن تكتشِفوا اللهَ الخالق، وتَقَعوا في حُبِّهِ، وحتّى تكونَ حياتُكم فِعلَ شُكرٍ لِلعليّ على كلِّ ما يُعطيكم. صغاري، لِتكُنْ حياتُكم هِبَةً للآخرين في الحبّ، واللهُ سوف يبارِكُكم. وأنتُم، اشهَدوا بدونِ مصلحة، حبًّا لله. أنا معكم وأتشفّعُ لكم جميعًا أمامَ ابني. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.”
ان هذه الصلاة تشرحوا القلوب وتفرحوا الصدور وخصوصا في قتنا هذا لان العالم في وقتنا العصيب اصبحت بعيده عن الله بما يرضيه وما لا يرضيه فالحياة يا أحبائي محبه واخلاص وسلام
من كان له العذراء لن يدركه الهلاك